من أقوال مانديلا
ترجمة: ياسر شعبان
- ـ
التعليم
هو السلاح الأقوى الذي تستطيع استخدامه لتغيير العالم.
- ـ
تعلمت
أن الشجاعة لا تعني غياب الخوف، لكن الانتصار عليه. الرجل الشجاع ليس هو الرجل
الذي لا يشعر بالخوف، لكنه من يسيطر عليه.
-
ـ عقل
ناصح وقلب صالح، توليفة مذهلة دائما.
-
ـ من
الأفضل أن تقود من الخلف وتدفع بالآخرين للصفوف الأمامية، خاصة عند الاحتفال بانتصار
وعند حدوث أشياء طيبة. لكن عليك أن تتقدم الصفوف عند مجابهة الخطر. عندئذ سيقدر
الناس دورك القيادي.
- ـ
إذا
تحدثت إلى شخص بلغة يفهمها، فستتمكن من إقناعه. لكنك لو تحدثت إليه بلغته الأصلية،
ستستأثر بقلبه.
-
ـ لأجل
أن تصبح حرًا لا يعني فقط أن تتخلص من الأغلال، لكن أن تعيش بطريقة تحترم حرية
الآخرين وتحث عليها.
-
ـ إذا
أردت مسالمة عدوك، يجب أن تعمل معه، وعندئذ سيصبح شريكك.
-
لا شغف في أن توجد في
الحياة للقيام بدور صغير من أجل البقاء في حياة أقل مما في وسعك أن تعيش.
-
ـ دائمًا
يبدو الأمر مستحيلًا حتى إنجازه.
-
بعد
تسلق قمة هائلة الارتفاع، عندئذ فقط يجد المرء أنه هناك العديد من المرتفعات
لتسلقها.
-
ـ ليس
من سبيل يسير للوصول للحرية، وسيضطر كثيرون منا أن يمروا عبر وادي ظلال الموتى مرة
بعد أخرى، قبل أن نبلغ ذروة رغباتنا.
-
ـ لا
يوجد شيء أبرع في كشف روح المجتمع من الطريقة التي نتعامل بها مع الأطفال.
- ـ في بلدي، نذهب للسجن أولًا، ثم نصبح رؤساء.
-
ـ يجب
أن نستفيد من الوقت بحكمة، وندرك باستمرار أن الوقت سانح دائمًا لفعل ذلك.
-
ـ مرة
بعد أًخرى أعلنها، أبدًا.. أبدًا.. أبدًا، لن تشهد هذه البلاد الجميلة تجربة
التعرض للقهر.
-
ـ أمقت
العنصرية، لأنني أعتبرها شيئًا بربريًا، سواء اقترفها شخص أسود أو أبيض.
-
ـ عند
إجراء انتخابات في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، لا يطلبون مراقبين من
أفريقيا أو من آسيا. لكن عندما نجري انتخابات، يريدون إرسال مراقبين.
-
ـ المال لا يحقق النجاح،
الحرية هي السبيل لتحقيقه.
-
ـ لا
شيء يعادل العودة لمكان ما لم تتغير أطلاله، لتكتشف كيف تغيرت أنت نفسك.
-
ـ هل
هناك من يظن فعلًا أنه لم يحصل على ما حصل عليه بسبب الموهبة والقوة والدأب
والالتزام؟
-
ـ وفر العمل والخبز والماء والملح للجميع.
-
ـ أحلم
بأفريقيا يعمها السلام.
-
ـ دع
الحرية تسود. فسطوع الشمس الجلي ليس من إنجاز البشر.
-
ـ لو
أن هناك أحلامًا بشأن جنوب أفريقيا الجميلة، فهناك طرقات كذلك تؤدي لتحقيق هدفها.
طريقان منها من الممكن دعوتهما بالصلاح والمصالحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق